اثنان من ممارسي الويكا يخوضان لقاءً عاطفيًا في الهواء الطلق على شاطئ أثناء اكتمال القمر، مضيفًا عنصر الخطر والإثارة إلى المشهد.
منظر الشاطئ في الليل مذهل مع اكتمال القمر يلمع بشكل ساطع في السماء. مجموعة من الشباب يتجولون على الأمواج، أجسادهم تلمع بالماء أثناء ركوبهم للأمواج. فجأة، يتردد صدى عواء في الهواء، وتخرج شخصية كبيرة ومظللة من الظلام. إنها ذئب مذئب، وهي عازمة على ابتلاع البشر. المجموعة متناثرة في خوف، لكن روحًا شجاعة تبقى في الخلف: ويكا، ساحرة شابة. لقد جاءت إلى الشاطئ للتواصل مع القمر، وهي ليست خائفة من هذا المخلوق. مع اقتراب الذئب، ترفع ويكا يديها وتبدأ في الإدلاء بتعويذة. الذئب المتجمد في مكانه، غير قادر على الحركة. ثم تنتقل ويكا إلى تمزيق جلد الوحوش وارتدائه كملابس. ثم تركب العفن وتركبه في الليل، تاركة الوحش عاجزًا وعاجزًا.