زوجة تفاجئ زوجها المخنث بلسان مثير، بظرها الكبير وفمها في العمل. زبه ينبض بالتوقع، وهي مقيدة ومعصوبة العينين، جاهزة لأي شيء.
الزوجة تجد نفسها في وضعية محرجة عندما تقترب من زوجها المحظوظ، ملزمة ومغطاة بالعينين ومطمئنة خلف ظهرها. ومع ذلك، على الرغم من مأزقها، فهي ليست وحدها. زوجها الرجل المحظوظ قريب وجاهز للاستفادة الكاملة من حالتها الضعيفة. مع اقترابه، يستقبله منظر زوجته المقيدة بشكلها، وشعرها المتتالي على كتفيها، وبشرتها متوهجة بجمال أثيري. عيناه تلتهمها، ورغبته تزداد أقوى مع كل لحظة تمر. لا يستطيع مقاومة الرغبة في تذوقها، واستكشاف أعماق رغبتها. وهكذا، يفعل. يأخذها في فمه، ولسانه يرقص على بظرها المنتفخ، وشفتيه يتتبع ملامح رطوبتها. منظر زوجته، المقيدة والعاجزة، يزيد فقط من شدة سعادته. هذه قصة عبودية، من المتعة، ومن المحرمات!.