شغف لإرضاء رغبات زوجتي، سجلت سرًا عرضها المنفرد المغري. تلعب منحنياتها اللاتينية اللذيذة وآهاتها الحلوة دورًا مثيرًا في تخيلاتي. انضم إلي في هذه العيد الساخن المنزلي للحواس.
بعد يوم طويل ومتعب، وجدت نفسي أشتهي الحليب الحلو الدافئ. عندما جلست، أحتسي كأسي، لم أستطع إلا أن أسمع زوجتي تئن مغرية من الغرفة المجاورة. مفتونة، تسللت للتحقيق، فقط لأجدها في لقاء ساخن مع حبيبها. سرعان ما استبدلت رغبتي في الحليب بحاجتي الملحة لملء مؤخرتها الممتلئة بعضوي الناشف. منظرها وهي تتلوى بالمتعة لم يغذ سوى شهوتي. لم أضيع الوقت، وأنا أغرق بشغف فيها، وأقودها إلى حافة النشوة. صدى أنينها عبر المنزل، سيمفونية من المتعة يتردد صداها مع كل دفعة. طعم الحليب، جنبًا إلى جنب مع رائحة شغفها، خلق مزيجًا مقلقًا جعلني أتوق إلى المزيد. عندما وصلت إلى ذروتها، تشنج جسدها بالمتعة، وخلط جوهرها الدافئ والكريمي مع إطلاقي الساخن واللزج. طعمها، إلى جانب ذكرى حليبي، جعل هذه اللقاء لا يُنسى.