امرأة سيطرية تسيطر على شريكها الخاضع، تصدر قواعد صارمة ومهام مهينة. بشكل غير متوقع، تظهر الرحمة، وتتجنب العقاب. يتكشف هذا اللقاء في بيت للدعارة، مما يضيف ميزة مهنية إلى اللقاء.
سيدة سادية تختار أن تحجب العقاب عن شريكها الخاضع، وتمنحه فرصة للتأهيل وشهادة على تساهلها. يتكشف المشهد مع تجريد الشريك الخاضع من ملابسه، وهو عمل مهين يؤكد على تفاوت القوة. تلعب السيدة، التي لا تقيدها الأخلاق، دورًا في تحقيق رغباتها السادية. يتحمل الشريك المطيع، شهادة على طاعتهم. هذا المشهد هو طبقة ماهرة في لعبة السلطة، وشهادة على هيمنة السيدة والولاء الثابت. هذا هو عالم تكون فيه الرحمة نادرة، والطاعة هي المخرج الوحيد.