شريكي يمارس الجنس معي بكثافة الخام، لكنه لم يكن كافيًا. كنت أشتهي المزيد. كنت زوجًا هاويًا متحمسًا، يستكشف رغباتنا. اليوم، كنت بحاجة إلى اتصال أعمق.
شريكي يعتقد أنه عشيق، لكن جماعه مرضٍ مثل الجفاف الجاف. يضربني كالمطرقة، ولكنه ليس الإيقاع الذي ينطلق، بل الافتقار إلى العاطفة والاتصال. أشتهي أكثر من مجرد فعل جسدي، أتوق إلى اتصال عميق وحميم لا يأتي إلا من الحب والرغبة الحقيقيين. حاولت التحدث معه، وطلبت منه أن يبطئ ويستمتع باللحظة، لكنه محاصر جدًا في عالمه الخاص من التساهل الذاتي حتى يستمع. لقد تعبت من أن أكون مجرد جسد له، وعاء لمتعته الأنانية. أريد أن أكون حبيبته وشريكه وزوجته. أريده أن يعاملني بالاحترام والرعاية التي أستحقها. حتى يتغير، أخشى أن يظل سريرنا ساحة معركة من الرغبات غير المحققة والروابط المفقودة.