زوجة مجتهدة تتلقى مكالمة إيقاظ قاسية من زوجها. على الرغم من إحباطها الأولي، تستسلم لرغباته الشديدة، مما يؤدي إلى لقاء عاطفي وجامح.
في الصباح الباكر، تجد زوجة مجتهدة نفسها في مأزق. زوجها، كسلاً كسولًا، يرفض النهوض والمساعدة مع طفلهما الصغير. محبطة ومرهقة، تقرر أن تأخذ الأمور بيديها. تمسك زوجها من الجزء الخلفي من عنقه وتجره إلى غرفة النوم. هناك، تجبره على ركبتيه وتبدأ في خشنه. تصفع وجهه، وتسحب شعره، وتصرخ عليه لكونه رجلاً عديم الفائدة. ولكن عندما تبدأ في خلع ملابسها، يدرك زوجها أن هذا ليس مجرد عمل غضب، بل نداء يائس لممارسة الجنس. يوافق على فعل أي شيء تريده، طالما سمحت له بمضاجعتها بقسوة. وهكذا، ينخرطون في لقاء جنسي عنيف وجامح، مع الزوجة تتحكم والزوج يخضع لكل رغبة فيها.